تأسست الغرفة التجارية العراقية الماليزية في عام 2018 في بغداد بموجب شهادة التاسيس الصادرة من اتحاد الغرفة التجارية. وتم تاسيس الغرفة وتسجيلها لدى مسجل المنظمات في ماليزيا في سنة 2019 وهي منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز التجارة والاستثمار بين العراق وماليزيا. من خلال الشراكة مع مجموعة متنوعة من الشركات والمؤسسات في كلا البلدين، تقدم الغرفة مجموعة واسعة من الخدمات التي تهدف إلى دعم الأعمال التجارية والاستثمارات المتبادلة.
تقدم الغرفة فرص التواصل الاجتماعي والتجاري، وتوفر الإرشاد والدعم للشركات التي ترغب في العمل في الاسواق الماليزية او العراقية . بالإضافة إلى ذلك، تعمل الغرفة على تقديم الدعم في مجالات مثل التجارة الدولية، والتقنية، والابتكار، والتعليم والتدريب.
مهمتنا
توفير منصة فعالة لتبادل المعرفة والخبرات والفرص التجارية بين العراق وماليزيا، وتقديم الدعم للشركات في كلا البلدين لتحقيق نجاحها التجاري.

ماذا نقدم
غرفة التجارة العراقية الماليزية تلعب دورًا حيويًا في تعزيز العلاقات التجارية بين العراق وماليزيا. تقدم الغرفة عدة مزايا للتجار والمستثمرين في كلا البلدين.
- تسهيل التعاون التجاري: تساعد الغرفة الشركات العراقية والماليزية على العثور على شركاء تجاريين محتملين والتفاوض على صفقات تجارية. تعتبر الغرفة مركزًا لتبادل المعلومات والأفكار والخبرات.
- الدعم والتوجيه: تقدم الغرفة دعمًا وتوجيهًا للشركات العراقية والماليزية التي ترغب في الدخول في السوق المعاكسة. يمكن أن تتضمن هذه المساعدة النصائح حول القواعد واللوائح التجارية، وتقديم المشورة حول الثقافة التجارية المحلية.
- الترويج للشركات: تقوم الغرفة بترويج الشركات العراقية والماليزية ومنتجاتها وخدماتها، وتساعد على زيادة الوعي والتعرف على الشركات في السوق المعاكسة.
- التمثيل: تعمل الغرفة كممثل للتجار والمستثمرين أمام الحكومات والهيئات التجارية الأخرى. يمكن أن تساعد الغرفة في حل القضايا التجارية والاستثمارية وتوفير الدعم في المفاوضات.
- الشبكات: تنظم الغرفة العديد من الأحداث والمناسبات التي تتيح للتجار والمستثمرين فرصة للتواصل وتكوين شبكات مع زملائهم في الصناعة.